الخميس، 27 سبتمبر 2012

الاختصاص الأول من نوعه على مستوى فلسطين "الدبلوم الاحترافي للإعداد والتقديم التلفزيوني"

نظم قسم الدراسات الإنسانية بالكلية الجامعية وقناة الكتاب الفضائية لقاءه الترحيبي بطلبة اختصاص الدبلوم الاحترافي في الإعداد والتقديم التلفزيوني، وذلك بحضور ومشاركة الأستاذ الدكتور رفعت رستم رئيس الكلية الجامعية، الدكتور خضر الجمالي رئيس قسم الدراسات الإنسانية، الدكتور علي الخطيب مساعد نائب رئيس الكلية للشئون الأكاديمية والسيد محمد حمدان من  قناة الكتاب الفضائية، إلى جانب أعضاء الهيئة التدريسية للاختصاص والطلبة المسجلين.

وفي مطلع اللقاء رحب الأستاذ الدكتور رفعت رستم رئيس الكلية الجامعية بالحضور، وأعرب عن سعادته بتقديم هذا الاختصاص الجديد الأول من نوعه على مستوى جامعات الوطن وذلك بالشراكة الكاملة مع قناة الكتاب الفضائية، مؤكدا على أهمية تعزيز مفهوم الشراكة بين المؤسسات وهو ما يعتبر اليوم مفهوما حضاريا تحرص كبرى المؤسسات على تبنيه للنهوض بواقعها وتحسين مستوى مخرجاتها وخدماتها المختلفة التي تقدمها للمجتمع.

وأشار رستم إلى أن الكلية تبنت شعارا أصيلا وهو التعليم من أجل العمل، وانطلاقا منه حرصت على تقديم الاختصاصات النوعية والفريدة والتي تتلائم مع حاجات ورغبات سوق العمل المختلفة وتنسجم مع ميول الطلبة والدارسين، معربا عن أمله بأن تحقق مخرجات البرنامج إضافة نوعية إلى عمل المؤسسات الإعلامية المختلفة في فلسطين.
من جانبه أكد الدكتور خضر الجمالي رئيس قسم الدراسات الإنسانية على فخر الكلية باستضافة نخبة من المتميزين للدراسة ضمن الدبلوم الاحترافي للإعداد والتقديم التلفزيوني والذين يعتبرون الدفعة الأولى في البرنامج، مشيرا إلى أن الكلية حرصت على استقطاب أفضل الخبرات المهنية العاملة في المجالات الإعلامية المتنوعة وذلك لنقل الخبرات العلمية والمهنية المختلفة للطلبة والدارسين، وللإسهام في تنمية مهاراتهم وصقل قدراتهم في جوانب الاختصاص على اختلافها.

وفي تعليق له أعرب السيد محمد حمدان مدير مركز التدريب والتطوير في قناة الكتاب الفضائية عن سعادته بالشراكة مع الكلية الجامعية في إطلاق برنامج الدبلوم الاحترافي في الإعداد والتقديم التلفزيوني والذي استقطب فور الإعلان عددا من الإعلاميين والمختصين والمهتمين، مؤكدا أن القناة لن تدخر أي جهد في سبيل تطوير قدرات الدارسين في الجانب التطبيقي من الدراسة لإعداد كادر إعلامي مؤهل ومعطاء.

يشار إلى أن الكلية الجامعية من المؤسسات الرائدة في مجال التعليم التقني في فلسطين وتحرص بشكل دائم على طرح الاختصاصات النوعية في مختلف المجالات وذلك تلبية لحاجات سوق العمل الملحة، إضافة إلى عقد الشراكات مع المؤسسات المتخصصة للإسهام في تطوير قدرات الدارسين وتنمية مهاراتهم المتنوعة بما يؤهلهم إلى العمل فور التخرج والانطلاق إلى آفاق الحياة المهنية الرحبة.

الثلاثاء، 19 يونيو 2012

إدارة السمعة الإلكترونية



في جهد متميز قدمت الاخت دلال عبد الرازق مدوة هذه الدراسة القيمة لمجلة العلاقات العامة وموقع العلاقات العامة العربية لتتيح للمتخصصين الفرصة لدعم "إدارة الهوية الالكترونية لمنشآتهم.
بقلم: دلال عبد الرزاق مدوهعضو جمعية العلاقات العامة الكويتية *
إن السمعة هي رأس المال الحقيقي الذي تعمل الشركات من خلاله؛ فبدون السمعة الجيدة لن تنجح الشركة وتستمر في البقاء.وقد باتت سمعة أغلب الشركات في جميع أنحاء العالم على المحك؛ نتيجة للنمو الكبير، والتوسع المستمر لشبكة الانترنت؛ 

فهناك أعداد هائلة من الصفحات الالكترونية، والشبكات الإخبارية، والمواقع الاجتماعية، والمدونات، المحملة بكميات لانهائية من الأخبار، والمعلومات، والبيانات،والتعليقات، والملاحظات حول أي شيء... وكل شيء.
لذا كان لابد من القيام بعملية تسمي "إدارة السمعة الالكترونية" للشركات، والتي تنطوي على جانب شديد الأهمية من جوانب العلاقات العامة ؛ فهذه العملية ستؤدي إلى المحافظة على مستوي، ومكانة الشركة بين الناس بصورة عامة ،وعند عملائها بصورة خاصة .

بامكانكم متابعة المزيد عبر الرابط

http://www.mediafire.com/?x1yca7s10o8of8u

واقع العلاقات العامة في سلطنة عمان

اعد الاستاذ أحمد محمد نور الشيزاوي دراسة قيمة عن واقع العلاقات العامة في سلطنة عمان، ويسعدنا طرح الدراسة للإطلاع 
واقع العلاقات العامة في سلطنة عمان      
         
المقدمة:
الحمد لله الذي وفقني في اعداد هذه الدراسة التي تلمست فيها الواقع من خلال الدراسة الميدانية والتي استهدفت التوصيف الفعلي لممارسة العلاقات العامة بالاجهزة الحكومية والقطاع الخاص بسلطنة عمان في اطرها التنظيمي وتشخيص مشكلاتها التطبيقية وتقويم ادائها الاعلاميوقد حرصت من خلال هذه الدراسة والتي حسب اعتقادي بأنها الاولى في سلطنة عمان استقراء واقع الاداء الفعلي للعلاقات العامة وطبيعة الممارسة الفعلية لانشطتها وما يعترضها من مشكلات على تساءلات كثيرة راودتني وانا منغمر في عالم العلاقات العامة .. باقي الموضوع هنا: http://www.mediafire.com/?f6zs0si9s0oyqe8

القيم الأخلاقية لخبير العلاقات العامة الأجزاء الثالثة كاملة ومرفقة



إن السلوك الأخلاقي العالي هو الوسيلة الوحيدة الواجب اعتمادها إذا كان الهدف الأساسي لأخصائى العلاقات العامة هو تحقيق ثقة الجمهور، وفي هذا البحث القيم الذي سوف نقدمه على أجزاء يستعرض الباحث هذه القيم الهامة.
يعالج البحث "القيم الأخلاقية لخبير العلاقات العامة" في عدة محاور، هي:
أولا: القيم الأخلاقية التي يجب أن يلتزم بها القائم بالاتصال في عمله.
ثانياً : أخلاقيات القائم بالاتصال في العلاقات العامة نحو نفسه.
ثالثاً: أخلاقيات القائم بالاتصال نحو مهنته.
رابعاً: أخلاقيات القائم بالاتصال نحو الإدارة(المؤسسة).
خامساً: أخلاقيات القائم بالاتصال نحو زملائه.
سادساً: أخلاقيات القائم بالاتصال نحو المجتمع. 
الأجزاء الثلاثة كاملة بملف من هنا ...
http://www.mediafire.com/?a6bxgu7vor7q534

اتجاهات ممارسي العلاقات العامة نحو استخدام الانترنت


في دراسة قيمة يشير د. خيرت معوض عياد إلى أن التطور السريع للإنترنت كوسيلة اتصال أدى إلي ضرورة إعادة النظر في الاستراتيجيات الاتصالية للعلاقات العامة في كافة المؤسسات والمنظمات سواء كانت حكومية أو خاصة، إنتاجية أو خدمية.

د.خيرت معوض محمد عياد أدت التطورات المتلاحقة في التكنولوجيا الرقمية، ومن أهمها الإنترنت، إلي تغيير ما يمكن أن يطلق عليه طبيعة المجال العام (Public Sphere) الذي يعيش فيه الأفراد، حيث أصبح لديهم القدرة علي التعبير عن أرائهم في قضايا السياسة العامة. وقد انعكست هذه التطورات علي مجال ممارسة العلاقات العامة كوظيفة إدارية واتصالية للمؤسسات والمنظمات المختلفة. وأصبح لزاما علي ممارسي العلاقات العامة إعادة التفكير في استراتيجياتهم الاتصالية في ضوء التطور الحادث في التكنولوجيا الرقمية، ومن أهمها الإنترنت (Sallot et al, 2004). وتأتي أهمية شبكة الإنترنت من تلك التطورات السريعة التي تشهدها سواء في خصائصها الفنية كوسيلة اتصال، أو في عدد مستخدميها. فقد زاد عدد مواقع الإنترنت من 50 موقعا فقط عام 1991 إلي 74 ألف موقع عام 1994، وبلغ هذا العدد 200 مليون موقع وصفحة ويب علي محركات البحث المختلفة عام 1997 (Dykehouse, 2000). ولذلك يقدر الباحثون بأنه في الوقت الذي تتضاعف فيه شبكة الإنترنت كل 11 شهرا، فإن شبكة المعلومات الدولية، أو ما يسمى بالشبكة النسيجية WWW، تتضاعف كل 53 يوما فقط (Ashcroft & Hoey, 2001). أما فيما يتعلق بعدد مستخدمي الإنترنت، وعندما يتم مقارنتها بوسائل الاتصال الأخرى، يلاحظ أنه بينما أخذ الراديو وقتا من 40 إلي 50 عاما ليبلغ عدد مستمعيه 50 مليونا، وأخذ التلفزيون 10 سنوات ليصل عدد مشاهديه لنفس هذا الرقم، نجد أن الإنترنت كوسيلة اتصال تجاوز عدد مستخدميها رقم الخمسين مليونا في مدة لم تتجاوز 4 سنوات منذ ظهورها، بل إن هذا الرقم تجاوز 707 مليون مستخدم في جميع أنحاء العالم مع بداية عام 2001 (Hurme, 2001). وقد أدي هذا التطور السريع للإنترنت كوسيلة اتصال إلي ضرورة إعادة النظر في الاستراتيجيات الاتصالية للعلاقات العامة في كافة المؤسسات والمنظمات سواء كانت حكومية أو خاصة، إنتاجية أو خدمية (Galloway, 2005). ويري هيربرت (Hiebert, 2005) أن وظيفة العلاقات العامة كانت من أكثر الوظائف الإدارية تأثرا بالإنترنت كوسيلة اتصال. ولم يتوقف تأثير الإنترنت علي مجال الدراسات الأكاديمية للعلاقات العامة كوظيفة إدارية واتصالية، وإنما امتد ليشمل ممارسة هذه الوظيفة في إطار الوظائف الإدارية والتسويقية الأخرى

العلاقات العامة عبرالانترنت


تأليف :ديفيد فيليبس

أحدثت الإنترنت ثورة هائلة في عالم العلاقات العامة،فلم يقتصر تأثيرها على تغيير طرق التواصل،بل قد ساعدت على تغير ملامح هذه العلاقات تغييرا كليا وجزئيا.
يدور هذا الكتاب حول كيفية استخدام الإنترنت الاستخدام الأمثل بكل ما تنطوي عليه هذه الشبكة من إمكانيات وسمات. وكما طالعتنا أحدث الأبحاث، استطاع هذا الكتاب أن يسد الفجوة بين الجانب العملي والتحليل. هذا فضلا عن اشتماله على المعلومات التي تتناسب مع جميع مستويات مستخدمي الإنترنت. في حين أن شبكة الإنترنت تقدم فرصا عظيمة بالنسبة لما يتعلق بالعلاقات العامة، فإنها في الوقت نفسه تمثل تهديدا لها. لذا، حرص ديفيد فيليبس على أن يسدي بالنصائح الناجعة بين طيات الكتاب لحماية سمعة المنظمات والسيطرة عليها. ومن الموضوعات التي تم تغطيتها في هذا الكتاب: • تكامل عمليات الاتصال • التجول على شبكة الإنترنت • مراقبة وضع المنظمات على الإنترنت • تقييم مواقع الويب والمجموعات الإخبارية • كيفية إنشاء المصادر لمستخدمي الإنترنت • كيفية العثور على شركاء في عملية الاتصال • الوصول إلى المواقع داخل المنظمة وخارجها • استخدام البريد الإليكتروني في عملية الاتصال • الحدود القانونية والمسموح بها على شبكة الإنترنت إن هذا الكتاب النفيس يقدم لمحة عامة يمكن الاعتماد عليها عن العلاقات العامة عبر شبكة الإنترنت. إذ إنه يشتمل على مؤشرات جلية تعمل على تنظيم العلاقات العامة بكل كفاءة وكذلك على إطلالة مستقبلية في هذا الشأن. ومن ثم، أضحى هذا الكتاب خير معين لكل محترفي العلاقات العامة الراغبين في إدارة أعمالهم في هذا العالم الذي تسوده الحداثة.

كتاب ,المفاهيم الأساسية في العلاقات الدولية

.تمثل العلاقات الدولية مجالاً بحثياً أكاديمياً للجذور والمحصلات الخاصة بعالم منقسم إلى دول مختلفة

 وتعد العلاقات الدولية من خلال هذا التعريف مجالاً شاسعاً، إذ تضم مجموعة منوعة من الحقول الفرعية، مثل فن الدبلوماسية، وتحليل السياسات الخارجية، والسياسات المقارنة، وعلم الاجتماع التاريخي، والاقتصاد السياسي العالمي، والدراسات الاستراتيجية والعسكرية، ونظرية السياسية الدولية...

يتناول هذا الكتاب 150 مفهوماً أساسياً من مفاهيم العلاقات الدولية؛ لذا فهو يعد كتاباً شاملاً ودليلاً مرجعياً ومتابعاًً للحدث بالنسبة إلى كل من يهتم بالعلاقات الدولية والموضوعات المهمة ذات الصلة.

ويتضمن الكتاب إشارات إلى كثير من الكتب والدراسات والمطالعات الحيوية المهمة في موضوع العلاقات الدولية، كما يقدم قائمة فريدة في نوعها لمواقع شبكة الانترنت الخاصة بهذا الموضوع؛ وهو مرجع سهل الفهم والمتابعة، وهو يمثل دليلاً قيّماً في مجال يشهد توسعاً شديداً؛ لذا فهو يعد الكتاب المثالي بالنسبة إلى الباحثين والطلاب والقراء غير المتخصصين على السواء.